Saturday, October 20, 2007

ربما لأنه الغصب


بالرغم من تعليق الصديق العزيز محمد عبد الغفار على تدوينتى السابقه صمت على الفيس بوك بتلك الجمله "إن جالك الجبر اعمله جوده"0
.
وبالرغم من جمله صديقتى تسنيم التى كانت تدفعنى الى التفكير بلا حدود كلما دخلت أو خرجت من الماسنجر"اللي يجيلك بالغصب خده بالرضا "0
.
وبالرغم من ردى على إحدى أسئله ليلى بأن الأدوار المرسومه كثيرا ما نكون مجبرين عليها مهما تحدينا واعترضنا
.
وبالرغم مما تحمله تلك الكلمات من معانى واقتناعى بكل تلك المعانى
.
لكن مازال بداخلى ذلك الجزء الذى يرفض الاستسلام لتلك الأدوار المرسومه أوالرضوخ لذلك الغصب ومازال يسعى وراء الاختيار