Tuesday, January 29, 2008

لأرانى

ربما أستطيع أن أخطو خارج ذاتى ولو للحظات من الزمن
احتاج الى زمن ميت لاترهقنى توالى لحظاته وساعاته وأيامه
برهه من السكينه أبتعد فيها عن أديم جسدى
والقضبان التى تكونها عظامى وتأسر روحى
أرانى كما لم يرنى أحد

=============
قمر على سمرقند .. محمد المنسى قنديل

when u love a mask

هى : بما انك فاضى بقى ممكن تفهمنى مبتردش على تليفوناتى ليه؟؟
هو : ما قلتلك كنت نايم
هى : مش مصدقاك
هو : انا مش عايز اتكلم
هى : لا هتتكلم علشان انا بقى عايزه افهم

هو : انا مش عايز أكمل اتخنقت ... مش هقدر ابقى بطل الفيلم بتاعك ... مش عايز اتعبك معايا اكتر من كده ... صدقينى انا حاولت بس حاسس ان انا بزوق فى حيطه... كده أحسن

هى : طبعا ... كفايه عليا كده احسن تفوتك حاجه احسن مش كده ... على فكره انت مبتفكرش غير فى نفسك ... انت عمرك حبتنى؟؟عمرك حبيت اى حد؟؟ اللى مجننى ان كل الناس كانت عارفه حقيقتك الا انا مصدقتش ودافعت عنك

هو : أنا مضحكتش عليكى ... يمكن كنت فى الأول ... بس لو كملنا مع بعض ممكن مبقاش مخلص وانا مش عايز اعمل كده معاكى وعمرى ما فكرت

هى : لا برافو مكنتش اعرف انى حاجه كبيره بالشكل ده ... على فكره انت صعبان عليا اوى ... انت قعدت تجرى ورايا شهور علشان توصل لحاجه واحده بس مع انك عندك كل حاجه ... على فكره انا مش ندمانه علشان الحب اجمل حاجه فى الدنيا وانا استمتعت بكل لحظه حب فيها ... انا كنت حاسه انى طايره وكنت فرحانه انت كنت كل حاجه فى حياتى ... بس علشان تبقى فاهم بقى انا هخرج من هنا وهلاقى حد احبه واديله كل حبى وهيقدرنى ... بس انت بقى قدامك سكه من اتنين يا هتموت لوحدك يا هتعيش مع واحده مش طايق تبص فى خلقتها ... بس اللى انا متأكده منه بقى انك عمرك ... عمرك ما هتعرف الاحساس اللى انا عيشته

===============
من فيلم السلم والثعبان

Monday, January 21, 2008

عندما تحين اللحظه

دائما ما تعقب النهايات أحداث أخرى
أحداث يمكن أن تلقب ببدايات غير جيده
لكنها لا تلقب ابدا بالبدايات الجديده
فالبدايات لاترتبط بتوقيت معين او بحدث معين
وليس بالضروره ان تكون ردا على ما سبق
هى فقط تنتظر اللحظه المناسبه
لحظه ولاده أمل جديد
عندها فقط
تشعر بانه قد حان الوقت
حان وقت البدايه
حان وقت حياه جديده
حان وقت أمل جديد
فاسترخى اذن وانتظر
هناك دائما أمل
لكنه ينتظر
فقط
عندما تحين اللحظه

Saturday, January 12, 2008


لو قلنا فى البعد ارتحنا ... نبقى بنضحك على روحنا

Friday, January 11, 2008

لعنتك الأبديه

أى إثم ذلك الذى ارتكبه القلب حين قرر يوما ان يبنى لك بيتا بداخله؟
أى لعنه تلك التى حلت عليه حين تحول بيتك لقبرك
فاستحققت الخلود بداخله حيا كنت أو ميتا
أهو غضبا من الالهه ؟
أم هى لعنه الحب الأبديه قد فرضت عليه؟
ليظل يعانى بها وبال الأمرين
عذاب جفاءك ونار وصالك
فرفقا أيتها الألهه
رفقا بالقلب
رفقا به من خلود القبور داخل القلوب